هاتف سامسونج جالاكسي A25 5G الذكي 6 جيجابايت/128 جيجابايت/مزدوج الشريحة - أزرق أسود

البطاقة فقط

45 يومًا قابلة للإرجاع

توصيل مجانا

معاملة آمنة

اللون: أزرق أسود

 
 
 

ميزات المنتج

  • نوع وحدة المعالجة المركزيةثماني النواة
  • دقة العرض1080 × 2340
  • شريحة جوالذو شريحتين
  • واجهة USBيو اس بي من النوع سي
  • بلوتوث5.3
  • أبعاد161 × 76.5 × 8.3 ملم
  • وزن 197 جرام
  • قدرة البطارية5000 مللي أمبير
  • عرض قطري6.5 بوصة

حول هذا البند

  • مقاطع فيديو ثابتة، حركة سلسة
  • احصل على الطاقة مع الشحن فائق السرعة
-4%

الآن:

AED 959.04

شامل جميع الضرائب

كان:

AED 999.00

احصل عليه نوفمبر ١٩

الضمان

1 Year Warranty
التسليم التسليم
تكلفة الشحنتوصيل مجانا
بيع بواسطة Fashion Street

نظرة عامة

الهاتف الذكي Samsung Galaxy A25 5G ، عبارة عن أداة تمزج بين الأداء والأناقة والتكنولوجيا الحديثة. يحتوي هذا الهاتف الذكي على وحدة معالجة مركزية ثماني النواة تعمل بسرعة تصل إلى 2.4 جيجا هرتز ، مما يجعله سريع الاستجابة وسهل الاستخدام. تعد الشاشة الأساسية FHD+ مقاس 6.5 بوصة مثالية للإنتاجية واستهلاك الوسائط لأنها تنتج صورًا مذهلة بدقة واضحة. يحتوي الهاتف على مستشعر رئيسي بدقة 50.0 ميجابكسل . كما أن لديها عدسات ثانوية بدقة 8.0 ميجابكسل و 2.0 ميجابكسل . تتيح لك هذه الكاميرا الخلفية الثلاثية التقاط لحظات الحياة بوضوح. يمكنك التقاط كل شيء بدءًا من الصور التفصيلية وحتى المشاهدات الموسعة. ستحظى الكاميرا الأمامية بدقة 13.0 ميجابكسل بتقدير محبي صور السيلفي لأنها تضمن الحصول على صور واضحة ومكالمات فيديو فائقة الوضوح. سيكون لديك مساحة كبيرة للبرامج والصور والأفلام مع ذاكرة وصول عشوائي (RAM) سعة 6 جيجابايت ومساحة تخزين داخلية تبلغ 128 جيجابايت . يمكنك البقاء على اتصال أثناء التنقل بفضل تقنية Bluetooth v5.3 واتصال USB من النوع C ووظيفة بطاقة SIM المزدوجة . يمكنك البقاء على اتصال طوال اليوم بفضل البطارية القوية التي تبلغ سعتها 5000 مللي أمبير في الساعة . يعد هاتف Galaxy A25 الشريك المثالي للأشخاص الذين يحتاجون إلى الموثوقية والأداء الأنيق. يحتوي على مستشعرات حديثة مثل مستشعر بصمة الإصبع لتوفير أمان أفضل.

مواصفات

العلامة التجاريةSamsung

نموذجSM-A256EZKDMEA

اللونأزرق أسود

  • هوية

    RBI3yySv

  • تم إنشاؤها على

    يونيو ١٠ ٢٤

  • تحديث في

    نوفمبر ١٧ ٢٤

    المراجعات

    اسأل سؤالا
    قد تعجبك